Skip to main content

الفعالية: مسابقة ليبيا الدولية لحفظ القرآن الكريم

جَـــــائِزة ليبِيا الدّولية لحِفظِ القرآن الكرِيم في دورتها الحادية عشرة 1447هجري، 2025ميلادي

كِتَـــــــابُ رَبِّكَ ذُو الأفْنَــــــــــانِ والحُـــــلَلِ                 قدْ عزَّ مَنْ عـــــاشَ يَقْفُوه بِلاَ كَلَلِ

إِن كُنْتَ تَبْغِي الهُدى فَاْلزَمْهُ وانْتَصِبَن         لِحِفْظِه الدَّهْرَ واقْــــــــــراهُ بِلاَ مَلَلِ

وَصَاحِبَن آيـــــــــةً بِالفَهْــــــــمِ معْ عَمَـلٍ                   بِالذِكْرِ يُغْنِيكَ في دُنْيَاكَ عَنْ حُلَلِ

وَإنْ جَعَلْـــــــتَ كَـــــــلاَمَ اللهِ فِي عَقِبٍ                    فَلْتَحْظَ بِالــــذُّلِ فِي أُخْرَاكَ وَالْعِلَلِ

الــــرُّوحُ والنُّـــــورُ والهَـــــادِي عَوَاقِبُــهُ                    عَيْشٌ كَرِيــــــمٌ هَنِيئٌ وَارِفُ الظُّلَلِ

فَخُذهُ- يَا صَاحُ- بِاليُمْنَى وَ لاَ تَدَعَـنْ              عَسَــــاك تَنْجُــــو بِهِ يَوْماً مِنَ الزَّلَلِ

جائزة ليبيا الدولية لحفظ القرآن الكريم في دورتها العاشرة

لا شيءَ أقسى على الخصوم من النّجاح.

وإذا كان هذا النّجاحُ مكسوًّا بالفخْر والمجدِ فهو أشدّ قسوة من الحجارة.

بالأمس القريب قالوا “طرابلس من أسوأ مدن العالم عيشًا”

وها نحن اليوم نقول: “طرابلس الآمنة مدّت يديها، وأكرمت ضيوفها، وجلبت الفخر لأهلها”.

في لحظات يملؤها الفخر، والعزة، والفرح، اختتمت #جائزة_ليبيا_الدولية_لحفظ_القرآن_الكريم، بعد أسبوع حافلٍ باالتنافس على حفظ القرآن الكريم.

أكثر من 60 دولةً أرسلت أفضل قرّائها إلى بلادِ حفظة القرآن.

عربًا وعجما، كبارًا وصغارًا، احتضنتهم #مدينة_طرابلس؛ حيث لا مكان في القلوب إلا للقرآن.

هذه المدينة عادت لترى نور التنافس الدّولي يسطع بعد إظلام دامَ 11 عامًا.

نُظّمت المسابقة فنجحت، وتفوّق متسابقون فَكرّموا.

ووصلت رسالتنا إلى ما هو أبعد “طرابلس مدينة الأمن والأمان، والسنة والقرآن”.

و “ختامه مسك”.