Skip to main content

عن برنامج وذكر

التعريف بالبرنامج

برنامج وذكر

هو برنامج توعوي تثقيفي إرشادي، يتضمن زيارات ميدانية للمؤسسات التعليمية، وإقامة دروس ودورات وأنشطة مختلفة، وعرض فيديوهات وتوزيع منشورات؛ لغرس القيم الإسلامية، ومكافحة الفساد والانحرافات المنتشرة في الوسط المدرسي.

حدود البرنامج

  • يشمل البرنامج جميع المؤسسات التعليمية بوزارة التربية والتعليم، في جميع ربوع البلاد.

  • يستهدف البرنامج فئتين: فئة المعلمين، وفئة التلاميذ/الطلاب.

أهداف البرنامج

  • نشر الوعي بواقع الغزو الفكري والثقافي من أعداء الإسلام.

  • محاربة الأفكار الهدامة والسلوكيات المنحرفة.

  • الوقاية من المشاكل السلوكية والانحرافات والحد منها ومعالجتها.

  • تفقيه المعلمين والتلاميذ/الطلاب بأسس دينهم وقيمه.

  • تنمية الوازع الديني لدى المعلمين والتلاميذ/الطلاب.

الأشخاص والجهات المعنية بالبرنامج

  • وزارة التربية والتعليم، ويمثلها:

    • إدارة الخدمة الاجتماعية والصحة المدرسية والدعم النفسي.

    • المؤسسات التعليمية (عام/خاص).

    • التلاميذ/الطلاب.

    • مراقبات التعليم بالبلديات.

  • الهيئة العامة للأوقاف والشؤون الإسلامية، وتمثلها:

    • إدارة الشؤون الثقافية والدعوية.

    • إدارة شؤون المساجد.

    • مديرو المكاتب ورؤساء الوحدات التابعة للهيئة بالمناطق.

    • الوعاظ التابعين للهيئة.

البرامج المقترحة

تُقترح تحديد ثوابت دينية تشمل علم التوحيد، والعبادات، والحقوق والواجبات، والسلوك والمعاملات؛ لتكون أساس المنهج الاستراتيجي المراد تعليمه وتأكيده في ذهنية المعلمين والطلبة في كل مرحلة من مراحل التعليم العام.

أولًا: توعية المعلمين

تُقترح إشراك أساتذة التربية الإسلامية واللغة العربية والأساتذة الاختصاصيين الاجتماعيين في خطة مستدامة من خلال تطوير وتحديث مسؤولياتهم التربوية والتعليمية، وتحديث وصفهم الوظيفي، مع التنسيق للقاءات دورية من أجل توعيتهم وتوجيههم. ومن أهم المحاور التي يتم تناولها في هذه اللقاءات:

  • التذكير بعظم المسؤولية الملقاة على عاتقهم.

  • التحذير من خطر الغزو الفكري والثقافي.

  • إمدادهم بطرق مواجهة هذا الخطر العظيم.

  • تصحيح بعض المفاهيم الخاطئة لديهم.

هذا بالإضافة إلى بناء خط تواصل بين المعلمين والاختصاصيين الاجتماعيين وبين الهيئة عبر الوعاظ المجازين للتعاون معًا على إنجاح الخطة المقترحة.

ثانيًا: توعية تلاميذ/طلاب المؤسسات التعليمية (المدارس)

تُقترح إعداد برنامج تأهيلي وتثقيفي بالاشتراك بين الهيئة العامة للأوقاف ووزارة التربية والتعليم في صورة لقاءات دورية للتوعية بالثوابت والقيم الإسلامية. ومن المحاور التي يتم تناولها:

  • تأسيس العقيدة الصحيحة في نفوسهم.

  • غرس القيم والأخلاق الإسلامية في نفوسهم.

  • التحذير من الانحرافات والضلالات.

  • تنمية الوازع الديني لديهم.

هذا مع السعي الحثيث لبناء علاقة طيبة مع التلاميذ/الطلاب والاستماع إليهم للمشاركة في حل مشاكلهم وتوجيههم مع الاختصاصيين الاجتماعيين.

ثالثًا: توظيف الوسائل التقنية في التوعية والتوجيه

يُجدر توظيف الوسائل التقنية المتقدمة من حواسيب وعروض ضوئية لعرض مواد مرئية تعليمية كوسيلة مشوقة لتوجيه التلاميذ/الطلاب وتوعيتهم.

رابعًا: توظيف المطويات والإعلانات في التوعية والتوجيه

يمكن أيضًا طباعة عدد من المطويات التوعوية المحكمة وتوزيعها على التلاميذ/الطلاب الراغبين في القراءة، مع وضع عدد من الإعلانات التوعوية، وتجهيز حقائب توعوية.

خامسًا: إقامة أنشطة تفاعلية للتلاميذ/الطلاب

نقترح التنسيق لعدد من الأنشطة والبرامج الميدانية؛ منها على سبيل المثال:

  1. مسابقات وتصفيات وطنية تنافسية بين التلاميذ/الطلاب داخل كل مدرسة، وعلى مستوى المراقبات، وعلى المستوى الوطني، تُحاط بكل الدعاية والرعاية الإعلامية، لتأصيل ونشر مفهوم ثوابت الخطة المقترحة.

  2. نوادي للأنشطة الثقافية الفكرية مدعومة بالجوائز والرحلات العلمية القيمة؛ لينشأ من التلاميذ قادة محليين بمدارسهم، ودعاة لقيم الحق والفضيلة ومكارم الأخلاق، ونماذج تشع بالثقة والمعرفة في محيطهم المدرسي والمجتمعي.

سادسًا: تعزيز المكتبة المدرسية

نقترح فتح المجال للتعاون في تعزيز المكتبة المدرسية عبر النقاط التالية:

  • مد المكتبة المدرسية بالمواد العلمية والتربوية الهادفة لزرع القيم الإسلامية.

  • مراجعة الكتب بالمكتبة والتأكد من خلوها من المفاهيم الخاطئة.

سابعًا: تعزيز المناهج الدراسية

نقترح فتح المجال للتعاون في تعزيز المناهج الدراسية عبر النقاط التالية:

  • مراجعة المناهج الدينية والأدبية والعلمية لتكون متسقة مع الخطة الاستراتيجية بعيدة المدى.

  • العمل على تصحيح المفاهيم الخاطئة في المناهج.

  • دعم مناهج التربية الإسلامية بالمادة العلمية المفيدة، لخلق جيل واعٍ محصن ضد تيارات الضلال.

  • تجهيز شروحات مكتوبة وصوتية لمناهج التربية الإسلامية.

ثامنًا: استمرار التوعية خارج المؤسسات التعليمية

ينبغي تكثيف الجهود والسعي الجاد في استمرار التوعية خارج المؤسسات التعليمية (المدارس)؛ وذلك عبر برامج تفاعلية تشجع الأسرة على المشاركة.

ويتمثل دور الهيئة العامة للأوقاف في إنشاء برامج تضمن استمرار هذه التوعية في المساجد والكتاتيب؛ وذلك عبر الأساليب التالية:

  1. الخطب:

    • توحيد بعض الخطب لتوعية الناس بواقع الغزو الفكري والثقافي.

    • حث الخطباء على تناول عناوين مثل:

      • عظم المسؤولية تجاه الأبناء والبنات.

      • وجوب تربية الأبناء على القيم الإسلامية.

      • أهمية تعليم الأبناء أسس دينهم.

      • فضل العلم.

      • خطر الإلحاد.

  2. كلمات ودروس قصيرة بعد الصلوات المفروضة:

    • تكثيف الدروس القصيرة لتعليم الناس أسس العقيدة والقيم الإسلامية.

    • حث الوعاظ على تناول العناوين ذات الصلة.

  1. توعية طلبة الكتاتيب:

    • تحذير الطلبة من هذا البلاء.

    • التركيز على ترسيخ القيم والأخلاق الإسلامية.

    • التشديد على أهمية تعليمهم أسس دينهم.

شركاؤنا في إنجاح البرنامج

  • وزارة الداخلية: من خلال مشاركتها في حفظ النظام العام.

  • شركات الدعاية والإعلان: من خلال الترويج للبرنامج عبر نشر التوعية.

تقييم البرنامج

عبر استحداث آلية تقييم (استبانة – استطلاع رأي) لقياس التغيرات السلوكية والمعرفية لدى التلاميذ/الطلاب، وإجراء بحوث ميدانية لمعرفة مدى تحقيق الأهداف من خلال الإدارات المختصة:

  • إدارة الشؤون الثقافية والدعوية بالهيئة العامة للأوقاف.

  • إدارة الخدمة الاجتماعية بوزارة التربية والتعليم.

  • إدارة التوجيه التربوي (شعبة التربية الإسلامية واللغة العربية).

كيف تتواصل مع الجهة المنظمة للبرنامج؟

يمكن التواصل مع اللجنة الرئيسية من خلال:

  • رقم الهاتف: 090.000.0000

  • البريد الإلكتروني: wathakkir@awqaf.gov.lv

  • الصفحة الرسمية لإدارة الخدمة الاجتماعية والصحة المدرسية عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

  • الصفحة الرسمية للهيئة العامة للأوقاف والشؤون الإسلامية عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

التعريف بالبرنامج

التعريف بالبرنامج

برنامج وذكر

هو برنامج توعوي تثقيفي إرشادي، يتضمن زيارات ميدانية للمؤسسات التعليمية، وإقامة دروس ودورات وأنشطة مختلفة، وعرض فيديوهات وتوزيع منشورات؛ لغرس القيم الإسلامية، ومكافحة الفساد والانحرافات المنتشرة في الوسط المدرسي.

حدود البرنامج

  • يشمل البرنامج جميع المؤسسات التعليمية بوزارة التربية والتعليم، في جميع ربوع البلاد.

  • يستهدف البرنامج فئتين: فئة المعلمين، وفئة التلاميذ/الطلاب.

أهداف البرنامج

أهداف البرنامج

  • نشر الوعي بواقع الغزو الفكري والثقافي من أعداء الإسلام.

  • محاربة الأفكار الهدامة والسلوكيات المنحرفة.

  • الوقاية من المشاكل السلوكية والانحرافات والحد منها ومعالجتها.

  • تفقيه المعلمين والتلاميذ/الطلاب بأسس دينهم وقيمه.

  • تنمية الوازع الديني لدى المعلمين والتلاميذ/الطلاب.

الأشخاص والجهات المعنية بالبرنامج

  • وزارة التربية والتعليم، ويمثلها:

    • إدارة الخدمة الاجتماعية والصحة المدرسية والدعم النفسي.

    • المؤسسات التعليمية (عام/خاص).

    • التلاميذ/الطلاب.

    • مراقبات التعليم بالبلديات.

  • الهيئة العامة للأوقاف والشؤون الإسلامية، وتمثلها:

    • إدارة الشؤون الثقافية والدعوية.

    • إدارة شؤون المساجد.

    • مديرو المكاتب ورؤساء الوحدات التابعة للهيئة بالمناطق.

    • الوعاظ التابعين للهيئة.

البرامج المقترحة

البرامج المقترحة

تُقترح تحديد ثوابت دينية تشمل علم التوحيد، والعبادات، والحقوق والواجبات، والسلوك والمعاملات؛ لتكون أساس المنهج الاستراتيجي المراد تعليمه وتأكيده في ذهنية المعلمين والطلبة في كل مرحلة من مراحل التعليم العام.

أولًا: توعية المعلمين

تُقترح إشراك أساتذة التربية الإسلامية واللغة العربية والأساتذة الاختصاصيين الاجتماعيين في خطة مستدامة من خلال تطوير وتحديث مسؤولياتهم التربوية والتعليمية، وتحديث وصفهم الوظيفي، مع التنسيق للقاءات دورية من أجل توعيتهم وتوجيههم. ومن أهم المحاور التي يتم تناولها في هذه اللقاءات:

  • التذكير بعظم المسؤولية الملقاة على عاتقهم.

  • التحذير من خطر الغزو الفكري والثقافي.

  • إمدادهم بطرق مواجهة هذا الخطر العظيم.

  • تصحيح بعض المفاهيم الخاطئة لديهم.

هذا بالإضافة إلى بناء خط تواصل بين المعلمين والاختصاصيين الاجتماعيين وبين الهيئة عبر الوعاظ المجازين للتعاون معًا على إنجاح الخطة المقترحة.

ثانيًا: توعية تلاميذ/طلاب المؤسسات التعليمية (المدارس)

تُقترح إعداد برنامج تأهيلي وتثقيفي بالاشتراك بين الهيئة العامة للأوقاف ووزارة التربية والتعليم في صورة لقاءات دورية للتوعية بالثوابت والقيم الإسلامية. ومن المحاور التي يتم تناولها:

  • تأسيس العقيدة الصحيحة في نفوسهم.

  • غرس القيم والأخلاق الإسلامية في نفوسهم.

  • التحذير من الانحرافات والضلالات.

  • تنمية الوازع الديني لديهم.

هذا مع السعي الحثيث لبناء علاقة طيبة مع التلاميذ/الطلاب والاستماع إليهم للمشاركة في حل مشاكلهم وتوجيههم مع الاختصاصيين الاجتماعيين.

ثالثًا: توظيف الوسائل التقنية في التوعية والتوجيه

يُجدر توظيف الوسائل التقنية المتقدمة من حواسيب وعروض ضوئية لعرض مواد مرئية تعليمية كوسيلة مشوقة لتوجيه التلاميذ/الطلاب وتوعيتهم.

رابعًا: توظيف المطويات والإعلانات في التوعية والتوجيه

يمكن أيضًا طباعة عدد من المطويات التوعوية المحكمة وتوزيعها على التلاميذ/الطلاب الراغبين في القراءة، مع وضع عدد من الإعلانات التوعوية، وتجهيز حقائب توعوية.

خامسًا: إقامة أنشطة تفاعلية للتلاميذ/الطلاب

نقترح التنسيق لعدد من الأنشطة والبرامج الميدانية؛ منها على سبيل المثال:

  1. مسابقات وتصفيات وطنية تنافسية بين التلاميذ/الطلاب داخل كل مدرسة، وعلى مستوى المراقبات، وعلى المستوى الوطني، تُحاط بكل الدعاية والرعاية الإعلامية، لتأصيل ونشر مفهوم ثوابت الخطة المقترحة.

  2. نوادي للأنشطة الثقافية الفكرية مدعومة بالجوائز والرحلات العلمية القيمة؛ لينشأ من التلاميذ قادة محليين بمدارسهم، ودعاة لقيم الحق والفضيلة ومكارم الأخلاق، ونماذج تشع بالثقة والمعرفة في محيطهم المدرسي والمجتمعي.

سادسًا: تعزيز المكتبة المدرسية

نقترح فتح المجال للتعاون في تعزيز المكتبة المدرسية عبر النقاط التالية:

  • مد المكتبة المدرسية بالمواد العلمية والتربوية الهادفة لزرع القيم الإسلامية.

  • مراجعة الكتب بالمكتبة والتأكد من خلوها من المفاهيم الخاطئة.

سابعًا: تعزيز المناهج الدراسية

نقترح فتح المجال للتعاون في تعزيز المناهج الدراسية عبر النقاط التالية:

  • مراجعة المناهج الدينية والأدبية والعلمية لتكون متسقة مع الخطة الاستراتيجية بعيدة المدى.

  • العمل على تصحيح المفاهيم الخاطئة في المناهج.

  • دعم مناهج التربية الإسلامية بالمادة العلمية المفيدة، لخلق جيل واعٍ محصن ضد تيارات الضلال.

  • تجهيز شروحات مكتوبة وصوتية لمناهج التربية الإسلامية.

ثامنًا: استمرار التوعية خارج المؤسسات التعليمية

ينبغي تكثيف الجهود والسعي الجاد في استمرار التوعية خارج المؤسسات التعليمية (المدارس)؛ وذلك عبر برامج تفاعلية تشجع الأسرة على المشاركة.

ويتمثل دور الهيئة العامة للأوقاف في إنشاء برامج تضمن استمرار هذه التوعية في المساجد والكتاتيب؛ وذلك عبر الأساليب التالية:

  1. الخطب:

    • توحيد بعض الخطب لتوعية الناس بواقع الغزو الفكري والثقافي.

    • حث الخطباء على تناول عناوين مثل:

      • عظم المسؤولية تجاه الأبناء والبنات.

      • وجوب تربية الأبناء على القيم الإسلامية.

      • أهمية تعليم الأبناء أسس دينهم.

      • فضل العلم.

      • خطر الإلحاد.

  2. كلمات ودروس قصيرة بعد الصلوات المفروضة:

    • تكثيف الدروس القصيرة لتعليم الناس أسس العقيدة والقيم الإسلامية.

    • حث الوعاظ على تناول العناوين ذات الصلة.

  1. توعية طلبة الكتاتيب:

    • تحذير الطلبة من هذا البلاء.

    • التركيز على ترسيخ القيم والأخلاق الإسلامية.

    • التشديد على أهمية تعليمهم أسس دينهم.

شركاؤنا في إنجاح البرنامج

شركاؤنا في إنجاح البرنامج

  • وزارة الداخلية: من خلال مشاركتها في حفظ النظام العام.

  • شركات الدعاية والإعلان: من خلال الترويج للبرنامج عبر نشر التوعية.

تقييم البرنامج

عبر استحداث آلية تقييم (استبانة – استطلاع رأي) لقياس التغيرات السلوكية والمعرفية لدى التلاميذ/الطلاب، وإجراء بحوث ميدانية لمعرفة مدى تحقيق الأهداف من خلال الإدارات المختصة:

  • إدارة الشؤون الثقافية والدعوية بالهيئة العامة للأوقاف.

  • إدارة الخدمة الاجتماعية بوزارة التربية والتعليم.

  • إدارة التوجيه التربوي (شعبة التربية الإسلامية واللغة العربية).

كيف تتواصل مع الجهة المنظمة للبرنامج؟

يمكن التواصل مع اللجنة الرئيسية من خلال:

  • رقم الهاتف: 090.000.0000

  • البريد الإلكتروني: wathakkir@awqaf.gov.lv

  • الصفحة الرسمية لإدارة الخدمة الاجتماعية والصحة المدرسية عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

  • الصفحة الرسمية للهيئة العامة للأوقاف والشؤون الإسلامية عبر مواقع التواصل الاجتماعي.